سعد, محمد حسين أحمد. (2021). تأثير التمرينات التأهيلية والتدليک العلاجي لتحسين کفاءة عمل العصب السابع لمصابي الشلل الوجهي. مجلة تطبيقات علوم الرياضة, 07(109), 465-483. doi: 10.21608/jaar.2021.226780
محمد حسين أحمد سعد. "تأثير التمرينات التأهيلية والتدليک العلاجي لتحسين کفاءة عمل العصب السابع لمصابي الشلل الوجهي". مجلة تطبيقات علوم الرياضة, 07, 109, 2021, 465-483. doi: 10.21608/jaar.2021.226780
سعد, محمد حسين أحمد. (2021). 'تأثير التمرينات التأهيلية والتدليک العلاجي لتحسين کفاءة عمل العصب السابع لمصابي الشلل الوجهي', مجلة تطبيقات علوم الرياضة, 07(109), pp. 465-483. doi: 10.21608/jaar.2021.226780
سعد, محمد حسين أحمد. تأثير التمرينات التأهيلية والتدليک العلاجي لتحسين کفاءة عمل العصب السابع لمصابي الشلل الوجهي. مجلة تطبيقات علوم الرياضة, 2021; 07(109): 465-483. doi: 10.21608/jaar.2021.226780
تأثير التمرينات التأهيلية والتدليک العلاجي لتحسين کفاءة عمل العصب السابع لمصابي الشلل الوجهي
قسم علوم الصحية الرياضية بکلية الترياضية جامعه بنى سويف
المستخلص
يهدف البحث إلى التعرف على تصميم برنامج من التمرينات التأهيلية والتدليک العلاجي لتحسين کفاءة عمل العصب السابع لمصابي الشلل الوجهي مع إستعادة الکفاءة الوظيفيـة لمجموعـة عضـلات الوجه المتاثرة بالإصابة. افترض الباحث ان هناک تأثير إيجابي وبدلالة إحصائية في تحسين کفاءة عمل العصب السابع المصاب, وإستعادة التعبيرات الحرکية للوجه عند أداء برنامج التمرينات التأهيلية والتدليک العلاجي. إستخدم الباحث المنهج التجريبي ذو تصميم القياس القبلي-البعدي لمجموعتين احدهما تجريبية والإخري ضابطة. وقد اختار الباحث المجتمع بالطريقة العمدية من الذکور المصابين بالشلل الوجهي من الدرجة الثانية ، وقد بلغ عدد العينة (10) مصابين، إستغرق التطبيق أربعة أسابيع بواقع (4) جلسات في الإسبوع بإجمالي (16) جلسة في الفترة الزمنية المحددة، وقد تم مراعاة درجة الألم وعدد مرات التکرار والتدرج من السهل للصعب والبسيط للمرکب. توصل الباحث إلى أن برنامج التمرينات التأهيلية والتدليک العلاجي له تأثير في تحسين کفاءة عمل العصب السابع لمصابي الشلل الوجهي مع إســـــتعادة الکفـــــاءة لعضـــــلات الوجـــــه المتـــــاثرة بالإصابة. وعلى ضوء ما تم إستخلاصه من نتائج وفي حدود عينة مجال الدراسة، يوصى الباحث بما يلي:
تطبيق وتعميم البرنامج المقترح على مرضى الشلل الوجهي لما له من أثر وظيفي وفسيولوجي إيجابي. وضع البرامج العلاجية بالإستناد على المتغيرات الحرکية کمؤشر لتطوير مستوى وتحسين الکفاءه الوظيفية لتأهيل إصابة الشلل الوجهي.