يقدم البحث وفقا لقواعد النشر المعلنة بالموقع الالکتروني للمجلة علي ان يحتوي علي :
البحث کامل.
الملخص باللغتين العربية والانجليزية .
المرفقات ان وجد.
إقرار من الباحث بأن البحث المقدم لم ينشر من قبل في أي جهة داخل أو خارج البلاد.
قواعد النشر
يجب أن يکون البحث مبتکراً ولم يسبق نشره من قبل.
طريقة کتابة الأبحاث المقدمة للنشر وفقاً لمعايير النشر الدولي، ويتعين على السادة الباحثين الالتزام بالقواعد التالية:-
تکتب الأبحاث باستخدام برنامج Microsoft Word، بنوع الخط 12 Times New Roman للغة الانجليزية، 14 Simplified Arabic للغة العربية.
تکتب علي مقاس A4 .
يتحمل الباحث مسئولية التدقيق اللغوي للبحث ، ولا تعتبر المجلة مسئولة عن رفض البحوث لضعف مستواها اللغوي.
يتحمل الباحث مسئولية حقوق الملکية الفکرية .
يتم تنسيق البحث على النحو التالي:
صفحة العنوان: تتضمن عنوان البحث فقط ولا تحتوي على أي معلومات عن المؤلف أو الجهة التي ينتمي إليها.
ملخص البحث: في حدود 200 کلمة ويتضمن عنوان البحث، والهدف من الدارسة، والمنهج المستخدم فيها، وعينة البحث، ومجاله، وأهم النتائج التي توصل إليها الباحث.
نص البحث: في حدود 5000 کلمة للمجلة العربي، ويشمل المقدمة، المنهج المستخدم، الادوات، الاجراءات ، المناقشة، الاستنتاجات، قائمة المراجع .
نظام الاستشهاد: يجب استخدام نظام الاستشهاد المتبع في دوريات جمعية علم النفس الأمريکية American Psychological Association APA عند کتابة المراجع العلمية داخل متن البحث وفي قائمة المراجع.
الجداول: توضع الجداول في متن البحث وترقم بالأرقام العربية (1, 2,3,الخ) ولا ترسل الجداول کملفات منفصلة، ويشار إليها في موضع الاستدلال بها أو أقرب موقع لها في البحث. وتکتب العناوين الوصفية المناسبة للصفوف والأعمدة، مع تجنب الاختصارات غير المألوفة. ويشار إلى الحواشي الموضحة لمحتويات الجدول بالحروف a, b, c, etc.)
الأشکال والصور والرسوم: يجب ترقيم الأشکال والصور والرسوم بالترتيب، مع کتابة عنوان لکل منها، والإشارة إليها في موضع الاستدلال بها من البحث. کما يجب أن توضع في مکانها من متن البحث ولا ترسل کملفات منفصلة؛
في حالة إرفاق ملفات تعتمد على استخدام الوسائط الإلکترونية (کالصور، أو أفلام الفيديو، أو عروض باوربوينت، الخ) وتزيد مساحتها عن خمسة ميجابايت، يجب على الباحث رفع هذه الملفات على احد مواقع الاستضافة الإلکترونية وإرسال عنوان الرابط الإلکتروني فقط إلى أمانة المجلة، تسهيلاً لمهمة إرسال البحوث إلى السادة المحکمين.