محمد عادل, دنيا. (2017). آليات مواجهة الإتحاد المصري لکرة القدم المظاهر السلبية للألتراس من منظور التشريعات الرياضية. مجلة تطبيقات علوم الرياضة, 03(94), 1-15. doi: 10.21608/jaar.2017.83729
دنيا محمد عادل. "آليات مواجهة الإتحاد المصري لکرة القدم المظاهر السلبية للألتراس من منظور التشريعات الرياضية". مجلة تطبيقات علوم الرياضة, 03, 94, 2017, 1-15. doi: 10.21608/jaar.2017.83729
محمد عادل, دنيا. (2017). 'آليات مواجهة الإتحاد المصري لکرة القدم المظاهر السلبية للألتراس من منظور التشريعات الرياضية', مجلة تطبيقات علوم الرياضة, 03(94), pp. 1-15. doi: 10.21608/jaar.2017.83729
محمد عادل, دنيا. آليات مواجهة الإتحاد المصري لکرة القدم المظاهر السلبية للألتراس من منظور التشريعات الرياضية. مجلة تطبيقات علوم الرياضة, 2017; 03(94): 1-15. doi: 10.21608/jaar.2017.83729
آليات مواجهة الإتحاد المصري لکرة القدم المظاهر السلبية للألتراس من منظور التشريعات الرياضية
کلية التربية الرياضية بنات، جامعة الإسکندرية، الإسکندرية، مصر
المستخلص
يهدف البحث إلى اليات مواجهة الاتحاد المصرى لکرة القدم المظاهر السلبية للالتراس من منظور التشريعات الرياضية من خلال تحديد کل من :الظواهر السلبية لکل من مشجعي کرة القدم وروابط الالتراس (الأهلي ،الزمالک، الإسماعيلي، المصري ، الاتحاد السکندري)، دور الاتحاد المصري لکرة القدم في مواجهة الظواهر السلبية لمشجعي کرة القدم وروابط الالتراس ، التشريعات الرياضية اللازم تطبيقها لمواجهة الظواهر السلبية . ولقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بالأسلوب المسحى، کما بلغت عينة البحث (269) فردا وتمثلت فى الفئات التالية : عمدت الباحثة فى اختيار جميع أعضـاء الاتحاد المصري لکـرة القدم والبالغ عددهم (9)أعضاء. کما تم اختيار عينة عشوائية من : أعضاء مجالس ادارات بعض اندية الدرجة الاولى لکرة القدم والبالغ عددهم ( 50) عضوا، روابط الالتراس ومشجعي الأندية الرياضية الکبرى والبالغ عددهم ( 210) مشجع وتم الاستعانة بعدد (23) فردا لإجراء المعاملات الاحصائية ، کما تم استبعاد عدد (26) استمارة لعدم استکمالها ، وبذلک أصبحت العينة الأساسية (220) فردا ً. وقامت الباحثة بتصميم استمارة استبيان وتم اجراء المعاملات الاحصائية المناسبة لتحقيق اهداف البحث. وتوصلت الباحثة إلى تحديد الظواهر السلبية لکل من مشجعي الأندية وروابط أو جماعات الالتراس والتى تتمثل فى إشعال الشماريخ والنار في المدرجات أثناء مشاهدة المباريات، وقيام بعض الجماهير بإطلاق الصواريخ والألعاب النارية في حالة فوز ناديهم مما يثير الجماهير المنافسة ،وقيام بعض مثيري الشغب بالسب والقذف لکل من (جمهور الفريق المنافس، حراس المرمى ،اللاعبين ،الحکام) تحطيم المدرجات ومقاعد البدلاء بالملعب المقام فيه المباراة ، کما ان دور الاتحاد المصري لکرة القدم في مواجهة الظواهر السلبية لمشجعي کرة القدم وروابط الالتراس اتضح فى توقيع العقوبات علي المخالفين في حالة ظهور السلوکيات السلبية من قبل الجمهور وذلک بإقامة المباراة بدون جمهور أو توقيع غرامة مالية على النادى او الفريق ، حث الأندية الرياضية والمؤسسات الإعلامية علي التعاون لمواجهة الظواهر السلبية للجمهور، عدم طبع تذاکر أکثر من سعة الملاعب المقام عليها المباراة مهما کانت الظروف، کما يجب ان تطبق التشريعات الرياضية لمواجهة الظواهر السلبية والمتمثلة فى الغرامة المالية التى تتراوح من (10000 : 50000) جنيها على النادى والحبس للمعتدين لمدة تتراوح مابين (1 : 3) سنوات وايضا ايقاف مباراة وانزال النادى الى درجة اقل او اقصائه لمدة تتراوح من (1 : 2) سنة . کما أوصت الباحثة الجهات التالية الاتحاد المصري لکرة القدم:ادراج ادارة المخاطر بالهيکل التنظيمى للاتحاد لوضع خطط لضمان توفير عوامل الامن والسلامة، المحکمة الرياضية المصرية:ضرورة توحيد العقوبات والاحکام فى التشريعات القانونية "الجنائية ، المدنية" بالتشريعات الرياضية. هيئة الاستاد: إتباع المعايير الدولية الحديثة عند إنشاء الملاعب الرياضية من خلال توفير المقاعد المريحة للجمهور، الفصل بين مشجعي الفرق المتنافسة، زيادة أبواب الخروج، وإنشاء مقاعد خاصة بالعائلات. الجهات الامنية : تطبيق نصوص القانون بکل حزم حيال ضبط وإحضار الخارجين عليه من مثيري الشغب. ومشجعي الاندية وروابط الالتراس :التزام المشجعين والروابط بالقواعد والقوانين الخاصة بالتشجيع التي يتم وضعها من قبل الاتحاد المصري لکرة القدم .